اعتبر عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب مروان حماده، في بيان، أنه”ليس مستغرباً أن تلتحق السويداء بشقيقاتها المدن السورية الشهيدة، والأقلّ استغراباً أن يطلق النظام السوري النار على أحفاد سلطان باشا الأطرش، وهم ينتزعون من على واجهة مبنى المحافظة صُوَر مدمّر سوريا وجزّارها بشار الأسد، فجبل العرب الذي رفض داعش، وقطع الطريق على عملاء إيران، ولم يخضع لأجهزة المخابرات وقادة الألوية على تعداد أرقامها، وعصيّ على ابتزاز العدو الإسرائيلي، وكان أول الرافضين للتطبيع والضمّ والتجنيس، سيُلحِق الهزيمة ببقايا النظام القابض على بقايا سوريا من أديب الشيشكلي وأمثاله”، وقال: “تحية إلى السويداء المناضلة وأبطالها، والمتمسكّة بالأصول العربية، ومن خلالها إلى سوريا الحرة حتماً”.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق