عند رؤيتها خطر في بالي تلقائيًا بيت شعر ألا وهو
إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ….قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا.
وسبب ذكري هذا البيت السيدة “فاطمة محمد” المؤثرة الإماراتية والتي يتابعها الملايين على حسابات السوشال ميديا لما تقدمه من محتوى يخص الموضة و الجمال.
ولعل أكثر ما يميز فاطمة تجربتها للأشياء التي تتحدث عنها و تصويرها يومياتها أثناء تجربة كل ما هو جديد في عالم التجميل و بالأخص التجميل الطبي حيث تتمتع بأسلوب فريد في شرح الإجراء التجميلي يصل إلى متابعيها بكل سهولة و يسر كما أنها تعشق الأزياء و خصوصًا العبايات و تجيد توظيفها بشكل ملائم لموضة العصر لذلك أطلق عليها متابعيها لقب فاطمة one and only لتميزها لما تقدمه و تستعد قريباً لإطلاق مشروعها الخاص الذي وصفته بأنه سوف يكون محط اهتمام كثير من الفتيات المهتمات بمجال التجميل و الموضة.