يستعد الدكتور أحمد الثقفي، الإعلامي البارز والشخصية الوطنية المعروفة، لإجراء عملية جراحية دقيقة في العين اليمنى يوم الاثنين القادم. وستكون العملية تحت إشراف طبي متميز يقوده الدكتور وليد التركي والدكتور ماهر المليص، بمشاركة نخبة من أفضل الأطباء المتخصصين في مجال طب العيون.
العملية تأتي بعد إجراء سابق للدكتور أحمد الثقفي في نفس العين، حيث كان قد خضع لعملية انفصال في الشبكية، تثبيت بالليزر، وإزالة المياه البيضاء، بالإضافة إلى تغيير العدسة الطبيعية للعين نتيجة قصر النظر الحاد الذي عانى منه. تعتبر هذه الخطوة الجديدة جزءًا من استكمال رحلة العلاج المتقدمة، التي تتطلب اهتمامًا دقيقًا ورعاية طبية فائقة.
وفي بادرة طيبة، أبدى الشيخ المعتصم علي رضا، مدير عام مجموعة مغربي، اهتمامًا بالغًا بحالة الدكتور أحمد الثقفي، حيث بادر بالاتصال شخصيًا للاطمئنان على صحته والتأكد من توافر جميع الرعاية الطبية اللازمة لضمان نجاح العملية وسلامة الثقفي.
الدكتور أحمد الثقفي تقدم بالشكر العميق لمجموعة مغربي الطبية، وللشيخ المعتصم علي رضا، ولكل من الأطباء وفريق الرعاية الطبية الذين كانوا ولا يزالون يقدمون أعلى درجات الاحترافية في التعامل مع حالته. حيث أشاد الثقفي بالخبرة الواسعة التي تتمتع بها المجموعة في مجال طب العيون، وبالمستوى العالمي من الخدمة الطبية الذي يقدمه المستشفى.
مستشفى مغربي: معقل الخبرة والاحترافية في طب العيون
مستشفى مغربي يُعد من الصروح الطبية الرائدة في المنطقة، بفضل ما يقدمه من خدمات طبية عالية الجودة في جميع مجالات طب العيون. يشتهر المستشفى بتطبيق أحدث التقنيات العلاجية والجراحية، مع الاعتماد على فريق من الأطباء المتخصصين ذوي الخبرات العالمية.
التميز الطبي في مستشفى مغربي لا يقتصر فقط على المعدات الحديثة أو التقنيات المتطورة، بل يتجسد في الرعاية الشخصية التي يقدمها الأطباء والموظفون، مما يضفي على التجربة العلاجية طابعًا إنسانيًا واحترافيًا فريدًا. يُعتبر المستشفى خيارًا مثاليًا لعلاج الحالات المعقدة، بفضل التزامه بتقديم أعلى معايير الجودة في الرعاية الصحية.
أطباء من طراز عالمي:
الدكتور وليد التركي والدكتور ماهر المليص، اللذان يشرفان على العملية، يُعتبران من الأطباء الأكثر تميزًا في مجال طب العيون، حيث يتمتعان بخبرة طويلة ومعرفة واسعة بأحدث التطورات في مجال جراحة العيون. احترافية هؤلاء الأطباء وتفانيهم في خدمة المرضى جعلتهم محط احترام وتقدير واسع في الأوساط الطبية، ونجاحهم في إدارة الحالات الحرجة يؤكد مدى كفاءتهم وقدرتهم على التعامل مع التحديات الطبية.
في النهاية، يتوجه الدكتور أحمد الثقفي بالشكر الجزيل لمجموعة مغربي ومديرها العام، ولجميع الأطباء والممرضين الذين ساهموا في تقديم الدعم والرعاية، مؤكدًا على مدى التزام المستشفى بالمعايير العالمية، واحترافية الطاقم الطبي في تقديم خدماتهم بإنسانية وتفانٍ كاملين.
