“ما شافت دينيها قبل ما تطلع من البيت”.. هذا ما نعرضت له نور عريضة من تنمر وهكذا جاوبت

 

خطوتها الجريئة فتحت باب النقاش حول الهوس بأجساد النساء وحدود النقد على مواقع التواصل، وتلقّت دعمًا واسعًا من متابعين وفنانين عبّروا عن تضامنهم معها ورفضهم للتنمّر.

في المقابل، استمرّت بعض التعليقات المسيئة، ما أعاد تسليط الضوء على ثقافة التنمّر الإلكتروني وأثرها النفسي، وأهمية التصدي لها وعدم تطبيعها.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى