
تواكب وتتابع الهيئات الاقتصادية والسياحية، التطورات السياسية والأمنية، لما له من تأثير على مستوى القطاع السياحي والفندقي خصوصاً ما جرى في الآونة الأخيرة من ضرب الضاحية، لأنه في حال تكرر هذا الأمر في فترة قريبة، فذلك سينعكس سلباً على الموسم السياحي والاصطياف لاسيما أن حجوزات المغتربين اللبنانيين والخليجيين، تبدأ من اليوم لقضاء عطلتهم في لبنان، ما يعني الأمور موضع ترقب ثقيل وسط أجواء عن تمني على البعض بعدم إثارة أي مواضيع خلافية في هذه المرحلة الدقيقة، حفاظاً على الوضع الاقتصادي والمالي والسياحي.